موقع Allah Mahabba
”أَللَّهُمَّ إلى متى يُعَيّرُنا المُضايِق “(مز 74: 10)
- يَثقُلُ على الإِنسانِ الإِنتِظار لِأَنَّ فيهِ كَثيرٌ مِنَ الهَمِّ وَالأَفكار.
- سَلّ الرَّبَّ في صَلاتِكَ عَنْ أَسبابِ تَجارِبِكَ أَوَّلًا، ثُمَّ نَتائِجِها.
- قالَ يَسوعُ لِتَلاميذِهِ: “اسهَروا وَصَلُّوا لِئَلَّا تَقَعوا في التَّجرِبَة”.
كَمْ مِنَ المَرَّاِتِ أَتَحَرَّقُ بِسَبَبِ مُرورِ الوَقتِ وَأَنا في ضيق،
فَأَسأَلُكَ الإِستِجابَةَ سَريعًا وَالقَلبُ فيَّ مُضطَرِباً فَأَدخُلَ في المَجهول!
كَم مِنَ المَرَّاِت أَسجُنُ نَفسي بِكَلِماتِ مُعَيِرِّيّ وَيَبقى قَلبي في هَزيزِها؟
فَيا سَيّدي، لِما هذا الصِّراعُ يَجتاحُني إِلى حَدٍّ لا أَعُدْ أَعي مَن أَنا؟
أَرجوكَ رَبِّي شَدّدني بِنِعمَتِكَ لِأَقبَلَ التَّعييراتِ عَلى مِثالِكَ فَأَتشدَّد.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ الثَّباتِ عنِدَ سَماع التّعييرات.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!
