تابعونا على صفحاتنا

الإنجيل اليومي

الأربعاء الثالث من زمن العنصرة

موقع Allah Mahabba  الأربعاء الثالث من زمن العنصرة

سفر أعمال الرسل 7: 1 – 8

يا إِخْوَتِي، قَالَ عَظِيمُ ٱلأَحْبَار: «هَلِ ٱلأَمْرُ كَذَلِكَ؟».

فقَالَ إِسْطِفَانُس: «أَيُّهَا ٱلرِّجَالُ ٱلإِخْوَةُ وٱلآبَاء، ٱسْمَعُوا: إِنَّ إِلهَ ٱلمَجْدِ قَدْ تَرَاءَى لأَبِينَا إِبْرَاهِيم، وهُوَ في بِلادِ مَا بَينَ ٱلنَّهْرَيْن، قَبْلَ أَنْ يَسْكُنَ فِي حَرَّان،

وقَالَ لَهُ: أُخْرُجْ مِنْ أَرْضِكَ ومِنْ عَشِيرَتِكَ وهَلُمَّ إِلى ٱلأَرْضِ الَّتِي سَأُرِيكَ إِيَّاهَا.

حِينَئِذٍ خَرَجَ إِبْرَاهِيمُ مِنْ أَرْضِ ٱلكِلْدَانِيِّين، وسَكَنَ فِي حَرَّان. ومِنْ هُنَاكَ نَقَلَهُ ٱلله، بَعْدَ مَوْتِ أَبِيه، إِلى هذِهِ ٱلأَرْضِ ٱلَّتِي أَنْتُمُ ٱلآنَ فِيهَا سَاكِنُون.

ولَمْ يُعْطِهِ فِيهَا مِيرَاثًا، وَلا مَوطِئَ قَدَم، ولكِنْ وَعَدَ بِأَنْ يُعْطِيَهَا لَهُ مِلْكًا، وَلِنَسْلِهِ مِنْ بَعْدِهِ، مَعَ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَد.

وتَكَلَّمَ ٱللهُ هكَذَا: سَيَكُونُ نَسْلُهُ غَرِيبًا فِي أَرْضٍ غَرِيبَة، فَيَسْتَعْبِدُونَهُ ويُسِيئُونَ إِلَيْهِ أَرْبَعَ مِئَةِ سَنَة.

وٱلأُمَّةُ ٱلَّتِي سَيُسْتَعْبَدُونَ لَهَا سَأَدِينُهَا أَنَا، قَالَ ٱلله، وبَعْدَ ذَلِكَ سَيَخْرُجُونَ ويَعْبُدُونَنِي في هذَا ٱلمَكَان.

ثُمَّ أَعْطَى ٱللهُ إِبْرَاهِيمَ عَهْدَ ٱلخِتَان، وهكَذَا وَلَدَ إِسْحقَ وَخَتَنَهُ في ٱليَوْمِ ٱلثَّامِن، وإِسْحقُ وَلَدَ يَعْقُوبَ وخَتَنَهُ، ويَعْقُوبُ وَلَدَ ٱلآبَاءَ ٱلأَوَّلِينَ ٱلٱثْنَي عَشَرَ وخَتَنَهُم.

إنجيل القدّيس يوحنّا 16: 16 – 19

قالَ الرَبُّ يَسوعُ لِتلاميذِهِ: «عَمَّا قَليلٍ لَنْ تَرَونِي، ثُمَّ عَمَّا قَليلٍ تَرَونَنِي».

فَقَالَ بَعْضُ تَلامِيذِهِ فيمَا بَيْنَهُم: «مَا هذَا الَّذي يَقُولُهُ لَنَا: عَمَّا قَليلٍ لَنْ تَرَونِي، ثُمَّ عَمَّا قَليلٍ تَرَونَنِي، وأَنِّي ذَاهِبٌ إِلى الآب؟».

وكَانُوا يَقُولُون: «مَا هُوَ هذَا القَليلُ الَّذي يَتَكَلَّمُ عَنْهُ؟ لا نَعْرِفُ عَمَّا يَتَكَلَّم».

وعَرَفَ يَسُوعُ أَنَّهُم يُريدُونَ أَنْ يَسْأَلُوه، فَقَالَ لَهُم: «هَلْ تَتَسَاءَلُونَ فيمَا بَيْنَكُم عَنْ قَولي هذَا: عَمَّا قَليلٍ لَنْ ترَونِي، ثُمَّ عَمَّا قَليلٍ تَرَونَنِي؟

تابعوا قناتنا

https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg

شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!