موقع Allah Mahabba
”لَيسوا في عناءٍ كَالنَّاس وَلا يُصابونَ مع البَشَر “(مز 73: 5)
- المَناظِرُ الخارِجيَّةُ خَدّاعَةٌ جِدّاً، والإِنسانُ يُؤخَذُ بِعروضاتِها.
- لا تَظُنَّنَّ أَنَّ الرَّبَّ يُفَضِّلُ الغَنيَّ على الفَقير فمِقياسَهُ مُختَلِف.
- قالَ الرَّبُّ يَسوع: “يَصعُبُ على الغَنِيّ أَن يَدخُلَ المَلَكوتَ”.
هُوَّذا الغِنى وَالمالُ وَالثَّراءُ يُجَرِّبونَ الإِنسانَ بإِغواءِ راحَةٍ مُزَيَّفَةٍ،
وَأَمانٍ وَاستِجمامٍ وَهناءٍ وَسُلطَة، لا مَحالَةٍ لَزائِلينَ بَعدَ بُرهَةٍ.
هوّذا النَّاسُ الأَثرِياءُ يُظهِرونَ أَنفُسَهُم عَلى أَنَّهُمُ الأَفضَل،
فَلا تَسمَح لي يا إِلَهي المَلِك إِلَّا أَن أَجِدَ راحَتي في وَجهِكَ العَذبَ،
أَنتَ غِنايَ الوَحيد بِفَقرِكَ الَّذي حَرَّرَني مِن كُلّ القُيودِ الزّائِلَة.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ القَناعَة الَّتي تُنعِشُ القَلبَ فَرَحاً وَسَلاماً.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!