موقع Allah Mahabba
”تَبارَكَ الرَّبُّ الإِلَهُ إِلَهُ إِسرائيل الصّانِعُ العَجائِبَ وَحدَهُ “(مز 72: 18)
- إِنَّ تَسبيحَ اللهِ وَتمجيدِه لا يَزيدَهُ شَيئًا، إِنَّما يُقَدِّسُ المُسَبِّح.
- ليَكُن تَسبيحُكَ للرَّبِّ بِمَحَبَّتِكَ للنَّاسِ وَبِشُكرِكَ لَهُ كُلّ حين.
- قالَ الرَّبُّ يَسوع للمَرأَة السَّامريَّة: “الخَلاصُ يَأتي مِنَ اليَهود”.
كُلُّ التَّسبيح يَليقُ بِكَ يا رَبّ، لا لِأَنَّكَ صانِعِ العَجائِبِ وَحدَكَ،
بَل لِأَنَّكَ الحُبُّ وَالخَيرُ وَالجَمالُ وَالحَقُّ في ذاتِكَ، وَأَنتَ مَصدَرَها.
مُبارَكٌ أَنتَ إِذْ مَنَحتَ مُنذُ البَدءِ بَرَكَتَكَ الأَبَوِيَّةُ لِجَميعِ خَلائِقِكَ.
مُبارَكٌ أَنتَ يا رَبّ لِأَنَّكَ اختَرتَ شَعبًا لِيَكونَ باكورَةً لِكُلِّ الشُّعوب.
كَيفَ لي أَلَّا أُسَبِّحَكَ، بَعدَما أَعطَيتَنا ابنَكَ يَسوع رَبّاً وَمُخَلِّصاً.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ تَسبيحِكَ وَتَمجيدِكَ على ذاتِكَ الإِلَهيَّة.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!
