موقع Allah Mahabba
”اللهُ يُسكِنُ الوَحيدَ بَيتاً وَيُخرِجُ الأَسيرَ إِلى الرَّخاء “(مز 68: 7)
- لَن يَترُكَ اللهُ الإِنسانَ في قَفرِ بَرّيَّتِهِ وَحيدًا، افتَقَدَهُ بِالتَّجَسُّد.
- يَدعوكَ الرَّبُّ في وَحدَتِكَ، لِتَدخُلَ مخدَعَكَ وَتُصَلّي فَتَتَعَزَّى.
- قالَ يَسوع: “صَلِّ لِأَبيكَ في الخُفيَة وَهوَ يُجازيكَ”؛ اختَبِرها.
للثَّعالِبِ أَوجِرَةٌ وَلِطُيورِ السَّماءِ أَوكارٌ وَأَنتَ أَسكَنتَني في قَلبِكَ،
لِئَلَّا أَبقى شارِدًا تائِهاً وَضالّاً بَل واجدًا فيكَ الحُبَّ وَالحَقَّ وَالحَنان.
فَيا مَنْ خَرَجتَ مِنْ لَدُنِ الآب، أُخرُج بي إِلى ساحاتِ حُرِّيَّتِكَ،
الَّتي مَتى عِشتُها على خُطاكَ عَرَفْتُ ميراثَ سَلامِكَ الوافِر،
لِذَلِكَ أَسأَلُكَ يا يَسوع، أَبقِ كَلِمَتَكَ فاعِلَةً فِيَّ بِقُوَّةِ روحِكَ القُدُّوس.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ التَّلَذُذِ بِتَعزِياتِكَ وَالثَّباتَ بِوعودِكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!