موقع Allah Mahabba
”بارِكي إِلهَنا أَيَّتُها الشُّعوب وأَسمِعي صَوتَ تَسبيحِه “(مز 66: 8)
- مُبارَكَةُ الشُّعوبِ للهِ لا تَعني اعتِناقَ دينٍ واحِد، بَل المُصالَحَة.
- حَيثُ أَنتَ أَسِمِع تَسبِحَةَ الرَّبّ، عَن طَريقِ عَيشِكَ للمـَحَبَّة.
- عِندَ دُخولِ يَسوعَ أُورَشَليمَ، أَسمَعَتِ الجُموعَ نَشيدَ الخَلاص.
وَأَنتَ صاعِدٌ إِلى أورَشَليمَ لاقَتكَ الجُموعُ بهُتافِ الهوشَعنا،
حَتَّى الحِجارَةُ كانَت لَتهتِف فَرَحًا وابتِهاجًا لِأَنَّ الكَونَ كُلَّهُ شَعَرَ
بِقُربِ الخَلاصِ الَّذي سَتُحَقِّقَهُ في سِرِّ الفِداءِ لِحَياةٍ أَبَدِيَّة.
أَنتَ الّذي صالَحتَنا بِمَوتِكَ عَنَّا على الصّليبِ، عَلّمني أَن أَموتَ
عَن ذاتي لِكَي يَبقى غُفرانُكَ وَرَحمَتُكَ يَبُثَّانِ في قَلبي الدَّفعَ لِلحَياة.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ تَحفيزِ النَّاسِ بِالمـَثَلِ وَالقُدوَة على تَسبيحِكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!