موقع Allah Mahabba
”أَللَّهُمَّ أَنتَ إِلَهي، إِلَيكَ بَكَرتُ“ (مز 63: 2)
- ما يَمتازُ بِهِ اللهُ بِلا حُدود هُوَ أَنَّهُ حَقًّا الرَّحمَةُ وَالمـَحَبَّةُ في ذاتِه.
- وَأَنتَ تَتَعَرَّفُ على ذاتِكَ تَكتَشِفُ كَم أَنتَ جائِعٌ إلى رَحمَةِ الله.
- أَرادَ يَسوعُ الرَّحمَةَ، بِالقَلبِ وَاليَدَينِ في كُلِّ عَلاقَةٍ مَعَ الآخر.
مِنكَ حَياتي وَإِلَيكَ تَعودُ، وَأَنتَ مَلاذي وَراحَتي وَسَعادَتي.
كَم أَكونُ أَحمَقًا، في كُلِّ مَرَّةٍ أَترُكُكَ لِأَنزَوي مُنغَلِقًا على نَفسي،
وَكَم أَكونُ فَرِحًا، في كُلِّ مَرَّةٍ أَجِدُ رَحمَتَكَ تُؤآزِرُني لِأَلتَقي فيكَ.
نَعَم يا إِلَهي، إِلَيكَ بَكَرتُ مُنذُ فَجرِ حَياتي، وَالآنَ أَطلُبُكَ،
مِن كُلِّ قَلبي وَمِن صَميمِ صَميمِ كِياني، أَلا تَنازَل وَخُذني لَكَ بِكُلِّيَّتي.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ الثَّباتِ بِالتَّوقِ وَالشَّوقِ الدَّائِمِ لِلّقاءِ بِكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!