موقع Allah Mahabba
”اللهُ حِصني وَإِلَهُ رَحمَتي“ (مز 59: 18)
- يَجِدُ الإِنسانُ في اللهِ ذاتَهُ، لِأَنَّ اللهَ يَشفيهِ بِمَحَبَّتِهِ وَرَحمَتِه.
- يُعَلِّمُكَ الرَّبُّ في تَجَسُّدِهِ أَن تُؤمِنَ بِعِنايَةِ الآب الّتي تُحَصِّنُكَ.
- كانَ المـِذوَدُ حِصنَ يَسوعَ الأَوَّل فيما هوَ مَغمورٌ مِنَ اللهِ الآب.
إِلَهي إِلى مَن أَلتَجِئُ وَأَنا في عالَمٍ مُتَزَعزِعٍ، وَمُتَقَلِّب؟!
إِلى مَن أَرجِعُ وَأَتوبُ إِن لَم تَكُن أَنتَ المـَصدَرُ وَالغايَةُ كلُّها؟!
فَيا سَيِّدي مِن دونِكَ أَعرِفُ ذاتي عُريانًا، حَيثُ الخَوفُ وَالزُّعر،
لِذَلِكَ أَرجوكَ أَن تَأتي إِلَيَّ بِغَمرَةِ حَنانِكَ وَلُطفِكَ وَتَغمُرُني بِتَجَسُّدِكَ
حَتَّى أَجِدَ فيكَ ذاتي مُشَدَّدَةً بِالنِّعمَة، وَمُمتَلِئَة مِن مَحَبَّتِكَ الفَرِحَة.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ أَن أَجِدَ مَلاذي وَراحَتي فيكَ دائِمًا.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!