موقع Allah Mahabba
”إِلَهُ رَحمَتي يُقبِلُ إِلَيَّ“ (مز 59: 11)
- تُعرَفُ مَحَبَّةُ اللهِ للإِنسان، بِتَنازُلِ الإِبنِ الوَحيد في التَّجَسُّد.
- في كُلِّ لَحظَةٍ يُقبِلُ إِلَيكَ الرَّبُّ بِرَحمَتِهِ وَكَلِمَتِه فَافتَح قَلبَكَ لَهُ.
- لَقَد قُمِّطَ وَأُضجِعَ يَسوع في المِـذوَد، وَكانَ عَلامَةَ رَحمَةٍ للرُّعاة.
إِلَهي الحُبُّ أَنتَ الَّذي تَنطِقُ بِالغُفرانِ وَالرَّحمَة، لِذَلِكَ أَتَيتَ إِلَيَّ.
قَد أَتَيتَ لِتَنتَشِلَني مِن وَحدَتي، وَلِكَي تُخاطِبَني بِشَخصِكَ،
حَتَّى أَقبَلَكَ بِحُرِّيَّتي، فَتَخطُبَني لِمَلَكوتِكَ الأَبَديّ، فَأُقبِلُ إِلَيكَ.
يا إِلَهَ الرَّحمَةِ أَطلُبُ مِنكَ أَن تُبقي رَحمَتَكَ عَلَيَّ، وَبِقُدومِكَ إِلَيَّ،
خُذ ما فِيَّ مِن لا رَحمَةٍ وَلا عَدلٍ وَلا حُبٍّ وَاحرُقني بِنارِكَ المـُطهِّرَة.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ التَّجاوبِ مَعَ رَحمَتِكَ بِعَيشي للرَّحمَةِ دائِمًا.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!