موقع Allah Mahabba
”فَانهَض لِلقائي وَانظُر“ (مز 59: 5)
- يَلتَمِسُ الإِنسانَ اللِّقاءَ بِاللهِ، لِكَي يَعرِفَ مَعنى وَغايَةَ وُجودِهِ.
- إِنَّ الرَّبَّ هوَ الَّذي يُحييكَ مِنَ الدَّاخِل، فناجيهِ في الصَّلاة.
- في التَّجَسُّد أَتى الكَلِمَة يَسوع لِيُعانِقَ إِنسانِيَّتَنا، فَنَلتَقي بِهِ.
لَم تَشأ أَن أَبقى في الضَّياعِ وَالظُّلمَةِ بَل أَرَدتَ لي مِلءَ النُّور،
أَتَيتَ إِلَيَّ، لا بِما أَنتَ عَلَيهِ مِن عَظَمَةٍ وَجَبَروت، بَل بِالضُّعفِ
وَصِرتَ مِثلي حَتَّى عِندَما أَلتَقيكَ أَتَعَرَّفُ على ذاتي أَيضًا،
وَلَكِن مِن خِلالِكَ حَتَّى أَجِدَ مِلءَ النُّورِ فيك.
نُهوضُكَ كانَ تَنازُلًا عَجيبًا، وَنُهوضي أَصبَحَ إِرتِفاعًا ساميًا فيك.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ أَن أَلتَقي بِكَ في الصَّلاةِ وَأَحداثِ الحَياة.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!