موقع Allah Mahabba
”فَقَد عَظُمَت رَحمَتُكَ إِلى السَّمَوات وَحَقُّكَ إِلى الغُيوم“ (مز 57: 11)
- عَظَمَةُ اللهِ لا تُوَصَّفُ وَلا تُحَدُّ بِعَقلِ الإِنسانِ، فَهيَ المـَحَبَّةُ.
- جَميلٌ أَن يَعرِفَ قَلبُكَ، قُوَّةَ عَظَمَة رَحمَةِ الرَّبِّ الَّتي تَشفيكَ.
- في التَّجَسُّدِ شاهَدنا مَجدَ يَسوع، مِن لَدُن الآبِ لابنٍ وَحيد.
لَقَد شِئتَ يا سَيَّدي أَن أَعرِفَ رَحمَتَكَ لا فَقَط بِالرُّوحِ،
إِنَّما أَيضًا سَمَحتَ لي أَن أَلمُسَها لَمسَ اليَدِ في تَجَسُّدِكَ العَظيم.
بِهذا الفِعلِ أَشعَلتَ في قَلبي الرَّجاءَ في الحَياةِ الأَبدِيَّة،
حَتَّى إِذا رَجِعتُ إِلَيكَ بِكُلِّيَّتي دَخَلتُ في غَمرَةِ أَنوارِكَ السَّرمَدِيَّة.
رَحمَتُكَ لا بَدءَ لَها وَلا نِهايَة، رَحمَتُكَ حَياةً لي تَمنَحُني العُذوبَة.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ شُكرِكَ على رَحمَتِكَ اللَّامُتَناهِيَة.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!