موقع Allah Mahabba
”اللَّهُمَّ عَلَيَّ نُذورٌ لَكَ. سَأُوفي ذَبائِحَ حَمدٍ لَكَ“(مز 56: 13)
- جَميلٌ أَن يَعرِفَ الإِنسانَ أَنَّ عَلَيهِ للهِ دَينٌ هُوَ أَن يُحِبَّهُ أَوَّلًا.
- إِحمَدِ الرَّبَّ أَيضًا على الأَلَمِ وَالتَّجرُبَة، إِنَّها لَزائِلَة وَهو الباقي.
- لَم تَكُن عَلاقَةُ يَسوعَ بِأَبيهِ فَرضًا، إِنَّما واجِبَ حُبٍّ فَكانَ لَهُ.
هَل أَستَطيعُ أَن أوفي دَيني وَنُذوري لَكَ يا مَن أَحبَبتَني مَجَّانًا؟
هَل أَستَطيعُ أَن أُقَدِّمَ لَكَ الذَّبائِحَ وَأَنتَ الكاهِنُ وَالقُربانُ الشَّهِيُّ
الَّذي تَصِلُ السَّماءَ بِالأَرضِ لِتَرفَعَني إِلى عَرشِ مَجدِكَ؟
ما أَستَطيعُهُ هُوَ أَن تَكونَ أَنتَ لي كُلَّ شَيءٍ، وَأَن أُسَلِّمَكَ ذاتي.
ما أَستَطيعُهُ: الإِقرارُ بِخَطيئَتي أَمامَكَ، وَأَنتَ تَقبَلُ نَذري فَتُجَدِّدَني.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ الإِلتِزام اليَومي بِتَذَكُّرِ مَواعيدَ مَعمودِيَّتي.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!