موقع Allah Mahabba
”إِنِّي في الإِثمِ وُلِدتُ وَفي الخَطيئَةِ حَبِلَت بي أُمّي“ (مز 51: 7)
- مَعَ اللهِ يَعرِفُ الإِنسانُ أُصولَ خَطيئَتِهِ وَبِالنِّعمَةِ يَتَحَرَّرُ مِنها.
- مَعرِفَتُكَ لِإِثمِكَ، تَدفَعُكَ لِتَطلُبَ الخَلاصَ مِنَ الرَّبِ لا مِنْكَ.
- تَقَدَّمَتِ المـَنزوفَةُ مِنْ الخَلفِ لِتَلمُسَ يَسوع، لِعَدَمِ استِحقاقِها.
نَعَم يَا رَبُّ لَقَدْ خَلَقْتَني على صورَتِكَ كَمِثالِكَ لأَنَّكَ تُحِبُّني،
لَكِنِّي سَمَحتُ لِإِنحِرافٍ في إِرادَتَي أَن تولَدَ الخَطيئَةُ في قَلبي.
جَلَبَتْ لي بِمَعاصِيَّ الآلامَ وَالحُزنَ الشَّديدَ فَصِرتُ غَريبًا عَن ذاتي.
خَلِّصني مِنَ الإِثمِ الَّذي يَدعوني لِأَكونَ ابنًا للهَلاكِ وَالمـَوت،
وَاجعَلني بِنِعمَتِكَ أَنتَصِرُ عَلى ذاتي بِالتَّوبَةِ الَّتي تَجعَلُني أُولَدُ لِلحَياة
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ إِدراكِ شَرِّ الخَطيئَةِ الذَّاتِيَّةِ وَتَجَنُّبِها بِالتَّوبَة.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!