موقع Allah Mahabba
”فَتَكونُ عادِلًا إِذا تَكَلَّمْتَ وَتَكونُ نَزيهًا إِذا قَضَيْتَ“ (مز 51: 6)
- يَكشِفُ عَدلُ اللهِ للإِنسانِ مَحدودِيَّتَهُ وَآفاقَهُ وَيُعَلِّمُهُ التَّواضُعَ.
- يُنصِفُكَ اللهُ وَأَنتَ في الخَطيئَةِ وَيَحُثُّكَ لِتَعبُدَهُ بِمَخافَةٍ وَحُبّ.
- كانَ يَسوعُ يُخزي الكَتَبَةَ وَالفَرِّيسيّين، لِأَنَّهُ كانَ عادِلًا وَحَكيمًا.
أَنتَ العَدلُ وَالإِعتِدالُ، وَكَلامُكَ حَقٌّ وَمَحَبَّة، لِذَلِكَ أَعودُ إِلَيْكَ،
حَتَّى أَتَعَلَّمَ الإِنصافَ في التَّواضُعِ وَمَعَهُ الحِكمَةَ وَالفِطنَةَ في التَّصَرُّف.
وَحدَكَ الَّذي تَعرِفُ عُمقَ ضُعفي وَهَشاشَتي وَبِمَحَبَّتِكَ تَرحَمُني.
أَنتَ العادِلُ الَّذي تُعَلِّمُني أَنَّ الحُبَّ يَبْدَأُ بِالمـُساواةِ وَالمـُشارَكَة،
لِيُصبِحَ أَخيرًا عطاءً حَتَّى بَذلِ الذَّات. فَلتَبقَ كَلِماتُكَ بَوصَلَةَ حَياتي.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ مُعامَلَةِ الآخَرينَ وُفقًا لِمُعامَلَتي لِنَفسي.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!