موقع Allah Mahabba
”لِماذا أَخافُ في أَيَّامِ السُّوء؟ الإِثمُ يَتَعَقَّبُني وَيُحيطُ بي “(مز 49: 6)
- عِندما يَعتَري الخَوفُ الإِنسان، يَدعوهُ الله لِأَن يُراجِعَ ذاتَهُ.
- عِندما تُفَكِّرُ مُتَأَمِّلًا بِالخَوفِ الَّذي يَعتَريكَ، تَتَعَلَّم كَيفَ تُواجِهُهُ.
- عَرَفَ وَاختَبَرَ يَسوعُ الخَوفَ في إِنسانِيَّتِهِ لَكِنَّهُ سَلَّمَ أَمرَهُ لِأَبيه.
يَا إِلَهيّ الكُلِّيُّ َالطَّيبَةِ وَالحَنان هُوَّذا الخَوفُ مِنَ الدَّاخِلِ يَجتاحُني،
فَبِتُّ غارِقًا في تَلَبُّداتِ أَفكاري وَمُشَتَّتًا بَيْنَ أَهوائي العاصِفَة.
هُوَّذا الإِثمُ يَتَعَقَّبُني، إِلى حَدٍّ صِرتُ مُحتاجًا لِأَن تُعالِجَني
بِقُوَّةِ سَلامِكَ الَّذي لا يَستَطيعُ العالَمُ أَن يُعطيني إِيّاهُ فَأُشفى.
فَما إِن أَشعُرَ مِن جَديدٍ بِكَثافَةِ حُضورِكَ فِيَّ، حَتَّى أَستَريحَ فيكَ.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ فَهمِ أَسبابِ مَخاوفي، وَكَيفَ أَتَعامَلُ مَعَها.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!
