موقع Allah Mahabba
”وَلِماذا أَسيرُ بِالحِدادِ مِن مُضايَقَةِ الأَعداء؟ “ (مز 43: 2)
- لَيسَ اليَأسُ وَالحُزنُ أَبَدًا مِنَ الله فَهوَ يُحَرِّرُ الإِنسانَ مِن كِلَيْهما.
- عِندَما يَتآكَلُكَ الحُزنُ، سَلْ نَفسَكَ: هَلْ أَتَعَزَّى بِنِعمَةِ الرَّبّ؟
- قالَ يَسوع: “طوبى للحَزان إِنَّهُم سَيُعَزَّون”؛وَكانت لَهُمُ التَّعزِيَة.
يَا يُنبوعَ الفَرَحِ الَّذي لا يَنضَب، وَالنُّورَ الَّذي لا يَغرُب،
وَالبَهجَةَ الَّتي لا تَذبُلُ أَبَدًا، حَرِّرني مِن حُزني وَحِدادي.
لِماذا أَخافُ وَأَنتَ مَعي؟ لِماذا أَحزَنُ وَأَنتَ فَرَحي؟
إِنَّ إِنسانِيَّتي تَحتَوي ماضيها في حاضِرِها، وَمُستَقبَلَها حاضِرٌ هُنا،
فاجعَلني بِقُوَّةِ الرَّجاءِ أَخرُجُ مِن كَبوَتي لِأَنَّكَ يَا رَبُّ أَنتَ سَنَدي.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ الإِقدامِ وَالشَّجاعَةِ في الحُزنِ وَالكَبوَة.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/channel/UCWTL4VXQh38PrPBZvVSZGDQ
شكراً لزيارة موقعنا وقراءة المزامير مع يسوع (مز 43: 2) ”وَلِماذا أَسيرُ بِالحِدادِ مِن مُضايَقَةِ الأَعداء؟ “ لمشاركة هذا التأمّل مع أصدقائك ومتابعتنا على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك، انستغرام، يوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت، وأن يعطيك نعمة القداسة لكي تكون ملحاً للأرض ونوراً لعالم اليوم!