تابعونا على صفحاتنا

لحياتك اليوميّة

رياضة روحيّة يوميّة – اليوم السّادس من الأسبوع الخامس

علماء الشريعة

رياضة روحيّة يوميّة لزمن الصوم – اليوم السّادس من الأسبوع الخامس.
انضمّوا وصلّوا يوميّاً ?

خطوات الرياضة الروحيّة:
✝️أمام المصلوب أو في زاويةٍ أخرى

  • نبدأ بإشارة الصّليب، نطلب نعمة الأسبوع
  • نقرأ الآية من الكتاب المقدّس
  • نأخذ وقتاً للتأمّل الشخصي في نصّ اليوم
  • نقرأ “من قلب المحبّة”
  • نختم بصلاة الرياضة

نصّ اليوم:
لوقا 10: 25- 37

25وإِذا أَحَدُ عُلماءِ الشَّريعَةِ قَد قامَ فقالَ لِيُحرِجَه: “يا مُعَلِّم، ماذا أَعملُ لِأَرِثَ الحيَاةَ الأَبَدِيَّة؟” 26فقالَ له: “ماذا كُتِبَ في الشَّريعَة؟ كَيفَ تَقرأ؟” 27فأَجاب: “أَحبِبِ الرَّبَّ إِلهَكَ بِكُلِّ قَلبِكَ، وكُلِّ نَفسِكَ، وكُلِّ قُوَّتِكَ، وكُلِّ ذِهِنكَ وأَحبِبْ قَريبَكَ حُبَّكَ لِنَفسِكَ”. 28فقالَ لَه: “بِالصَّوابِ أَجَبْتَ. اِعمَلْ هذا تَحْيَ”. 29فأًَرادَ أَن يُزَكِّيَ نَفسَه فقالَ لِيَسوع: “ومَن قَريبـي؟” 30فأَجابَ يَسوع: “كانَ رَجُلٌ نازِلاً مِن أُورَشَليم إِلى أَريحا، فوقَعَ بِأَيدي اللُّصوص. فعَرَّوهُ وانهالوا علَيهِ بِالضَّرْب. ثمَّ مَضَوا وقد تَركوهُ بَينَ حَيٍّ ومَيْت. 31فاتَّفَقَ أَنَّ كاهِناً كانَ نازِلاً في ذلكَ الطَّريق، فرآهُ فمَالَ عَنه ومَضى. 32وكَذلِكَ وصلَ لاوِيٌّ إِلى المَكان، فَرآهُ فمَالَ عَنهُ ومَضى. 33ووَصَلَ إِلَيه سَامِرِيٌّ مُسافِر ورَآهُ فأَشفَقَ علَيه، 34فدَنا منه وضَمَدَ جِراحَه، وصَبَّ علَيها زَيتاً وخَمراً، ثُمَّ حَمَلَه على دابَّتِه وذَهَبَ بِه إِلى فُندُقٍ واعتَنى بِأَمرِه. 35وفي الغَدِ أَخرَجَ دينارَيْن، ودَفَعهما إِلى صاحِبِ الفُندُقِ وقال: “اِعتَنِ بِأَمرِه، ومَهْما أَنفَقتَ زيادةً على ذلك، أُؤَدِّيهِ أَنا إِليكَ عِندَ عَودَتي”. 36فمَن كانَ في رأيِكَ، مِن هؤلاءِ الثَّلاثَة، قَريبَ الَّذي وَقَعَ بِأَيدي اللُّصوص؟” 37فقال: “الَّذي عَامَلَهُ بِالرَّحمَة”. فقالَ لَه يَسوع: “اِذْهَبْ فاعمَلْ أَنتَ أَيضاً مِثْلَ ذلك”.

تابعوا قناتنا

https://www.youtube.com/allahmahabbaorg

شكراً لزيارة موقعنا وصلاة “رياضة روحيّة يوميّة”. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعتنا على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك، انستغرام، يوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضىء بوجهه عليك ويرحمك وليمنحكم السّلام!