موقع Allah Mahabba
”يا راعيَ إِسرائيلَ أَصغِ يا هاديَ يوسُف كَالقَطيع“(مز 80: 2)
- اللهُ في ذاتِهِ يُصغي إِلى تَنَهُّدِ أَبنائِهِ، وَيَقودَهُم مَتى أَلتَفَتوا إِلَيهِ.
- رِعايَةُ اللهِ لَكَ تَعني قَداسَتَكَ، وَلَيسَ خُروجَكَ مِنْ واقِعِكَ.
- قالَ الرَبُّ يَسوع: “الرَّاعي الصَّالِحُ يَبذِل نَفسَهُ في سَبيلِ الخِراف”.
أَنتَ الَّذي تَقودُ حَياتي بِعِنايَتِكَ يا أَيُّها الرَّاعي مُنذُ البَدءِ وَإِلى الأَزَلِ
في تَجَسُّدِكَ كَشَفتَ لي أَنَّكَ مُذْ وَلَدتَني وَأَنتَ تُصغي لي بِاهتِمامٍ،
وَمَعَ سَقَطاتي المـُتَكَرِّرَةِ بَقيتَ إِلى جانِبي، حافِظًا عَهدَ خَلاصِكَ.
فَيا أَيُّها الرّاعي الأَمينُ وَالمُبدِعُ وَالصَّالِح، فَها أَنا أَمامَكَ بِجِراحي،
وَأَنتَ تُصغي لِقَلبي الدَّامي انفُخ فِيَّ روحَ الهِدايَة فَأَركُضُ إِلَيْك.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ التَّنَبُّهِ إِلى إِصغائِكَ وَإِلى كَلِمَتِكَ وَهِدايَتِكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!