موقع Allah Mahabba
”بِذِراعِكَ افتَدَيتَ شَعبَكَ بَني يَعقوبَ وَيوسُف “(مز 77: 16)
- كانَت ذِراعُ اللهِ الَّتي تَجَلَّت في التَّاريخ، تَجَسُّد الكَلِمَة-يَسوع.
- لِكَي تَعرِفَ أَنَّ الرَّبَّ افتَداكَ رَحمَةً عَلَيكَ أَن تَعرِفَ افتِقادَهُ لكَ.
- قالَ يَسوع: “ما جِئتُ مِن أَجلِ الأَبرار بَل من أَجلِ الخَطَأَة”.
أَنتَ الَّذي شِئتَ أَن تَفتَقِدَنا بِتَجَسُّدِكَ وَتَفتَديَنا بِمَوتِك،
مُريدًا خَلاصَنا مِن شُرورِ الحَياةِ الزَّمَنِيَّةِ وَمِنَ الهَلاكِ الأَبَديّ.
لَقَد تَجَلَّت ذِراعُكَ المَمدودَةِ نَحوَنا بِكُلِّ ما صَنَعتَهُ مِن أَجلِنا،
فَكُنتَ الرَّاعي الَّذي تَأخُذُنا بِيَمينِكَ وَتَقودُنا إِلى المراعي الخَصبَة،
وَبَعدَها بَسَطّتَ يَدَيكَ على الصّليبِ لِتَرفَعَ عَنَّا إِثمَنا وَعارَنا بِمَحَبَّتِكَ.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ شُكرِكَ على تَجَسُّدِكَ وَعلى فِدائِكَ لَنا.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!