موقع Allah Mahabba
”لِأَنَّ الرَّبَّ لِلمَساكينِ يَستَمِع وَأَسراهُ لَم يَزدَرِ “(مز 69: 34)
- إِنَّ اللهَ في ذاتِهِ قَلبٌ مُحِبٌّ مُصغي، لا يَزدَرِ الوضَعاءَ أَبَدًا.
- لِيَكُنْ لَكَ مِنَ الرَّجاءِ الحقّ ما يَجعَلُكَ دائِمَ التَّمَسُّك بِنِعمَةِ اللهِ.
- قالَ يَسوع: “الآخِرون يَصيرونَ أَوّلون، وَالأَوَّلونَ آخِرون”.
يَا مُستَمِعَ صَلاةِ المـُتَأَلِّم يَا مَنْ لا تَعرِفُ الإِزدِراءَ أَبَداً لِأَنَّكَ المـَحَبَّة،
هَبْ لي أَن أَعرِفَ ضِعفي وَخَطيئَتي في قَلب رَحمَتِكَ أَنا المـِسكين
فَأَشهَدَ لَكَ، لا في كَلامي فَقَط بَل بِعَيشي لِرَحمَتِكَ الوافِرَة وَالطّيّبَة.
أَرجوكَ رَبّي، خُذْ ما فِيَّ مِنْ وَهنٍ وَضِعفٍ وَأَبقِني مُتَنَعِّماً بِعَطفِكَ،
لِأَنِّي مَعَكَ لا أَهوى شَيئًا، لا بَلْ كُلّ ما أُريدُهُ مِنْكَ أَن أَكونَ لَكَ.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ إِدراكِ القَلبِ أَنَّكَ دائِماً تُصغي لي بِرَحمَتِكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!
