موقع Allah Mahabba
”أَنتَ عالِمٌ بِعاري وَخِزيي وَخَجَلي “(مز 69: 20)
- مَعرِفَةُ اللهِ للإِنسان تَعني ما كانَ عَلَيْهِ، وما هوَ، وما سَيَكون.
- ثِقْ أَنَّ اللهَ يَعرِفَكَ كإِبنٍ لَه، فَبِالمـَحَبَّةِ يَعرِفُكَ، وَبِها يَلِدُكَ الآن.
- تجلّت على الصّليبِ مَعرِفَةُ يَسوع للإِنسان فَصارَ رَجُلَ أَوجاع.
يَا مَن عَرَفتَني قَبلَ أَن أَعرِفَ ذاتي، وَإِن عَرَفْتُ شَيئًا مِنها،
فَهذا بِفَضلِ نِعمَتِكَ الإِلَهِيَّةِ الطّيّبَة. بِكَ أَعرِفُ مَنْ أَكونُ بِضَعفي،
وَأُسَرُّ بِما أَنا عَلَيْهِ بِرَحمَتِكَ. فيكَ أَجِدُ مَلاذي فَأَلجَأُ إِلَيْكَ يا عَزائي.
وَإِن حاصَرَني العالَمُ بِأَهوائِهِ وَإِغراءاتِهِ وَأَحكامِهِ، تَبقى نُصرَتي.
أَشكُرُكَ رَبّي وَأَنتَ عالِمٌ بِمَن أَكونُ إِذْ تَستُرُني بِخِبائِكَ يا راحَتي.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ قَبول ذاتي وَفقاً لِقَبولِكَ لي بِرَحمَتِكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!