موقع Allah Mahabba
”بجَبَروته يَسودُ لِلأبد وعَيناه تُراقِبانِ الأمَم “(مز 66: 7)
- جَبَروتُ اللهِ مَحَبَّتَهُ اللَّامُتَناهِيَة، وَحُضورَهُ حَيٌّ خَفِيٌّ وَفاعِل.
- إِسمَح للرَّبّ أَن يَسودَ عَلَيكَ بِمَحَبَّتِهِ، فَتَعرِفَ جَبَروتَ نِعمَتِهِ.
- كانَ يَعلَمُ يَسوع ما في قَلبِ الإِنسان وَكانَ يُعَلِّم بِحِكمَةٍ وَرَحمَة.
أَنتَ الَّذي عَرَّفتَني جَبَروتَكَ بِالمـَحَبَّةِ الَّتي هِيَ أَنتَ لِئَلَّا أَخافَكَ،
وَنَظَرتَ إِلَيَّ بِعَطفٍ وَحُبٍّ وَحَنانٍ لِأَركُضَ إِلى أَحضانِكَ،
وَقلتَ لي يَومًا، أَنَّكَ الطَّريقُ والحَقُّ وَالحَياةُ لِئَلَّا أَضِلَّ بَعيدًا عَنكَ.
اليَومَ أَلتَمِسُ القُوَّةَ مِنكَ، لِئَلَّا أَتَّكِلَ على عَقلي وَمَشاعري
بِطَريقَةٍ خاطِئَة، إِنَّما وَفقاً لِإِلهاماتِ روحِكَ الحَيَّ السَّاكِنِ فِيَّ.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ قُوَّتِكَ الَّتي تُطَيِّبُ جِراحي وَتُشَدِّدُ قِوايَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!