موقع Allah Mahabba
”لِيُرسِلِ اللهُ رَحمتَهُ وَحَقَّهُ“ (مز 57: 4)
- عِندَ الله الرَّحمَةُ وَالحَقُّ مُتَلازِمانِ، فيما الإِنسانُ يَفصِل بَينَهُما.
- وَأَنتَ تَسأَلُ الرَّحمَةَ مِنَ الرَّبّ، إِبدَأ بِأَن تَكونَ مُنصِفًا وَعادِلًا.
- كانَ يَسوعُ هُوَ النُّورُ الآتي إِلى العالَم لِيُظهِرَ رَحمَةَ الآبِ وَحَقَّهُ.
أَنتَظِرُكَ يا رَبُّ بِكُلِّ جَوارحي، وَقَلبي يابِسِ يَنتَظِرُ ماءَكَ النَّقيّ.
أَنتَظِرُكَ يا رَبُّ بِكُلّ تاريخيّ، فَبِدونِكَ أَنتَ الحَيُّ فيهِ يَبقى فارِغًا.
أَنتَظِرُكَ يا رَبُّ بِأَنوارِكَ لِيَستَنيرَ عَقلي بِحِكمَتِكَ الأَزَلِيَّة الصَّافِيَة.
أَنتَظِرُ رَحمَتَكَ يا مَن أَنتَ الرَّحمَة، وَأَطلُبُ حَقَّكَ، يَا مَنه هوَ الحَقُّ.
وَأَنا في الإِنتِظارِ أَنتَ تُشعِلُ رَغبَتي فيكَ أَكثَر فَأَكثَر.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ انتِظارِكَ بِحَرارَةٍ وَطَلَبِ رَحمَتِكَ وَحَقِّكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!