موقع Allah Mahabba
”إِرحَمني يا اللهُ فَإِنَّ الإِنسانَ يُرهِقُني“ (مز 56: 2)
- مَن يَطلُبُ الرَّحمَةَ مِنَ الله، هوَ يَلمُسُ فُؤادَ أَحشائِه فَيُحَرِّكَها.
- سَل دائِمًا الرَّحمَةَ مِنَ الرَّبّ، فهوَ يَمُدُّكَ بِها في كُلِّ آنٍ وَأَوان.
- كانَ اليَهودُ يُحاوِلونَ إمساكَ يَسوع أَمَّا هُوَ كانَ يَلجَأ إِلى أَبيهِ.
إِن طَلَبتُ الرَّحمَةَ مِنَ البَشَرِ، فَمَصدَرُها الأَساسِيُّ يَبقى أَنتَ،
وَلَكِن كَم مِنَ المـَرَّاتِ خُزِلتُ فَالإِنسانُ كالعُشبِ سُرعانَ ما يَزبُل.
أَلتَجِئُ إِلَيكَ في أَوقاتِ ضُعفي، وَفي كُلِّ مَرًّةٍ فيها لا أُفهَمُ مِن بَشَر.
أَرتاحُ عِندَكَ بِنِعمَةِ اللِّقاءِ بِكَ، يا واحَةَ الحُبِّ وَالسَّلامِ في صَحرائي.
يا يَسوعُ حَبيبي، وَإِن تَعِبتُ ما هَمُّ فَفي تَعَبِكَ أَجِدُ تَعزِيَةً تُشَدِّدُني.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ الشُّكرِ على رَحمَتِكَ الَّتي بِها تُشَدِّدُني.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!
