موقع Allah Mahabba
”الرَّبُّ عَظيمٌ وَجديرٌ بِالتَّسبيحِ الكَثير في مَدينَةِ إِلَهِنا “(مز 48: 2)
- لا يَحتاجُ اللهُ لِمَنْ يُعَظِّمُهُ، إِنَّما هُوَ مَنْ يُشرِكُ الإِنسانَ بِمَجدِهِ.
- عِندَما تُسَبِّحُ الرَّبَّ بِالنَّشيدِ وَالشُّكرِ تُقَدِّمُ لِقَلبِكَ هِبَةَ الشِّفاء.
- دَعا يَسوعُ رُسُلَهُ لِيَكونوا واحِدًا في المـَحَبَّة فَأَظهَرَ مَجدَهُ فيهِم.
مَنْ مِثلُكَ يا الله؟ أَنتَ القُدُّوسُ وَالجَديرُ بِالتَّسبيحِ الكَثير،
مِنْكَ أَتَقَدَّمُ وفيكَ أَرغَبُ وَمَعَكَ أَتَذَوَّقُ الحَياةَ عَذبَةً رُغمَ كُلِّ مَرارَة.
فَيا سَيِّدي الطَّيِّب أَلا تَنازَل إِلى صَميمِ صَميمِ قَلبي، وَهَبني أَن أَقبَلَ
ما فِيَّ مِنْ ضُعفٍ وَفي الآنِ عَيْنِهِ حَرِّرني مِن خَطيئَتي، فَأُسَبِّحَكَ،
وَأَنا أَمضي بانفِتاحي عَلى إِخوَتي البَشَر، حَتَّى باتِّحادي بِهِم أُمَجِّدُكَ.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ الخُشوعِ وَالرَّهبَةِ في كُلِّ مَرَّةٍ أُصَلِّي لَكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!