موقع Allah Mahabba
”لِماذا تَحجُبُ وَجهَكَ وَتنسى بُؤسَنا وضيقَنا؟ “ (مز 44: 25)
- في المـِحَنِ وَالتَّجارِب يَسأَلُ الإِنسانُ أَيْنَ الله؟ هَل هُو غاضِبٌ؟
- تَلتَمِسُ وَجهَ اللهِ لِأَنَّهُ نورٌ وَحنان، فَبُؤسُكَ حَثَّكَ على ذَلِك!
- أَشفَقَ يَسوعُ على الإِنسانِ وَعَرَفَ ضيقَهُ وَبُؤسَهُ على الصَّليب.
يَا مَنْ أَنتَ الحَياةُ في ذاتِكَ، وَدائِمَ الحُضورِ فَماضيكَ حَياةٌ،
وَحاضِرُكَ حَياةٌ وَمُستَقبَلُكَ حَياةٌ لا تَنضَبْ أَبَدًا.
أَسأَلُكَ لا بَلْ أَتَوَسَّلُكَ أَلَّا تَحجُبَ وَجهَكَ عَنِّي، لِئَلَّا أُصبِحَ نسيانًا،
بَلْ عَدَمًا، وَأَرجوكَ أَن تُوقِظَني عَلى مَحَبَّتِكَ فَأَتوبَ بِتَوقي إِلَيْك.
وَجهُكَ لي النُّور، فَكُنْ نوري السَّاطِع يا إِلَهي وَسَيّدي يَسوع.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ مُعايَنَةِ نورِ وَجهِكَ عَنْ طَريقِ كَلِمَتِكَ.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/channel/UCWTL4VXQh38PrPBZvVSZGDQ
شكراً لزيارة موقعنا وقراءة المزامير مع يسوع (مز 44: 25) ”لِماذا تَحجُبُ وَجهَكَ وَتنسى بُؤسَنا وضيقَنا؟ “ لمشاركة هذا التأمّل مع أصدقائك ومتابعتنا على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك، انستغرام، يوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت، وأن يعطيك نعمة القداسة لكي تكون ملحاً للأرض ونوراً لعالم اليوم!